5. إنتبه للنّاقد الداخلي
أحد أكبر التحديات التي يمكنك أن تواجهها في قضاء الوقت مع طفلك الداخلي هو أن تشعر أنك أحمق لفعل ذلك. قد تشعر بأنه من الغباء و السّخافة أن تتواصل مع المشاعر التي عشتها في الصغر. ما يسبب هذا الشعور هو الناقد الداخلي. من المهم أن تستمع إليه كما تستمع إلى طفلك الداخلي. تستحق كل الأصوات بداخلك أن تُسمع و من الإستماع إليها تعطيها فرصة لتشكّل ما تشعر به اليوم.